احتوينى
يا طائر الوجد الجميل كم أتوق للجناح يحتويني
ضمنى ضمة حنان ربما أرتدى زى الحنين
إننى أنثى البعاد أنثى الفراق أنثى الأنين.
لم أرَ للوجد ملمحا غير ندبات ا لسنين.
احتوينى
أسمعنى من جديد صوت أجراس الحياة والرنين.
أسكننى من جديد بين ردهات الفؤاد بين ثنيات الوتين.
دع ألوان الحياة تشكل هويتى تتبع أثرى تقتفينى.
ومن سلسبيلك الغادى الرائح إعطنى رشفة حياة
تروينى
ثم عد إلى من جديد
فاحتوينى
بقلمى
سلوى على محمد
سلوى على محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق