عٌشٍقِيِّ لَلَحَرفِّ يِّبِهِجِ قِلَبِيِّ
وِأّسعٌدِ حٌيِّنِ أّذّګر أّسمَګ
وِتّهِرعٌ أّلَيِّ أّلَمَوِأّجِعٌ أّنِ
غٌأّبِتّ عٌنِيِّ عٌيِّنِيِّ رَّسمَګ
وِتّدِمَعٌ مَأّقِيِّ أّلَقِلَبِ إنِ لَمَ
يِّأّتّيِّنِيِّ رَّسوِلَ عٌشٍقِګ
فِّهِيِّأّ نِرتّشٍفِّ أّلَحٌبِ َّسوِيِّأّ
وِګوِنِيِّ أّنِأّ وِأّګوِنِ نِفَِّّسګ
وِأّسعٌدِ حٌيِّنِ أّذّګر أّسمَګ
وِتّهِرعٌ أّلَيِّ أّلَمَوِأّجِعٌ أّنِ
غٌأّبِتّ عٌنِيِّ عٌيِّنِيِّ رَّسمَګ
وِتّدِمَعٌ مَأّقِيِّ أّلَقِلَبِ إنِ لَمَ
يِّأّتّيِّنِيِّ رَّسوِلَ عٌشٍقِګ
فِّهِيِّأّ نِرتّشٍفِّ أّلَحٌبِ َّسوِيِّأّ
وِګوِنِيِّ أّنِأّ وِأّګوِنِ نِفَِّّسګ
ـــــــ
رضا الشيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق